ألمانیا هی أکبر مستورد للملابس فی أوروبا. 67٪ من جمیع الواردات مستمدة من دول خارج أوروبا. لا تزال مصر الآن لیست من بین أکبر الموردین لألمانیا ، على الرغم من أهمیة صناعة المنسوجات والملابس فی ازدهار الاقتصاد المصری.
یتم تقدیم مساهمة هذه الدراسة فی تحدید أهم معاییر الاختیار التی تؤثر على قرار المشترین الألمان فی الحصول على الملابس الجاهزة من دول أجنبیة مثل مصر. تم استخدام معاییر الاختیار الکبیرة هذه لتقییم مستوى رضا مشتری الملابس الجاهزة الألمانیة ، الذین لدیهم خبرة سابقة فی التورید من مصر. وقد وجد أن أهم معاییر الاختیار الرئیسیة التی تؤثر على قرار مشتری الملابس الجاهزة الألمانیة ، تضمنت: الأشخاص فی المرتبة الأولى بمتوسط معدل أهمیة 27.8٪ ، والإنتاج فی المرتبة الثانیة بنسبة 25.9٪. ثم یأتی أداء التسلیم فی المرتبة الثالثة بنسبة 25٪ وأخیراً المنتج فی المرتبة الرابعة بنسبة 21.2٪. بموجب معاییر الاختیار الرئیسیة هذه ، تم تطویر عشرین معیارًا فرعیًا أیضًا. أظهرت نتائج مسح الرضا أن 38٪ من العینة التی شملها الاستطلاع (المشترین الألمان) عبروا عن رضاهم عن نتیجة التعامل مع موردی الملابس المصریة ، و 30٪ من المشترین کانوا طبیعیین ، و 32٪ غیر راضین عن المنتج والخدمات المقدمة. لهم. کما تم جمع وتقدیم مزید من التوصیات بشأن تحسین أداء مصانع الملابس الجاهزة المصریة. یمکن استخدام هذه الدراسة بشکل أکبر کأداة إرشادیة لتعزیز مستوى القدرة التنافسیة لإنتاج الملابس المصریة ، ولزیادة میلها لأن تصبح مورّدین محتملین لتجار التجزئة الألمان الأجانب ، وبالتالی زیادة حجم تصدیر الملابس الجاهزة المصریة إلى ألمانیا.
کمال, ماجد. (2014). العوامل الرئیسیة التی تؤثر على رضا المشترین الألمان فی التورید ملابس جاهزة من مصر. مجلة التصميم الدولية, 4(4), 157-165. doi: 10.21608/idj.2014.109788
MLA
ماجد کمال. "العوامل الرئیسیة التی تؤثر على رضا المشترین الألمان فی التورید ملابس جاهزة من مصر", مجلة التصميم الدولية, 4, 4, 2014, 157-165. doi: 10.21608/idj.2014.109788
HARVARD
کمال, ماجد. (2014). 'العوامل الرئیسیة التی تؤثر على رضا المشترین الألمان فی التورید ملابس جاهزة من مصر', مجلة التصميم الدولية, 4(4), pp. 157-165. doi: 10.21608/idj.2014.109788
VANCOUVER
کمال, ماجد. العوامل الرئیسیة التی تؤثر على رضا المشترین الألمان فی التورید ملابس جاهزة من مصر. مجلة التصميم الدولية, 2014; 4(4): 157-165. doi: 10.21608/idj.2014.109788